قصف ليلي والطيران مجهول
مجهول غارات مكثفة استهدفت مواقع الجيش الوطني، ما أسفر عن مقتل أكثر من 100 عنصر وإصابة العشرات بجروح متفاوتة. الغارات جاءت بالتزامن مع هجوم واسع النطاق شنته قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي أحرزت تقدمًا ملموسًا على عدة محاور استراتيجية.
المصادر المحلية أشارت إلى أن الهجوم الجوي استهدف مستودعات أسلحة ومراكز تجمعات، مما أدى إلى شلل في تحركات الجيش الوطني في المنطقة. في الوقت نفسه، عززت قسد مواقعها، مستفيدة من حالة الارتباك الناتجة عن الضربات الجوية.